- لا أملك احصاءات ، لكن هناك احساس عندي مربوط بتوقيت الهجمات الخارجية علينا. جميع المهاجمين يرغبون في حسم الوضع قبيل رمضان . من حرب " الخليج" الأولى إلى معركة شقجب 703 . تبدو الصورة منطقية ، فالعدو يستغل اقتراب شهر رمضان أملا ان تنسى الناس بصيامها. كذا حصل في انقلاب السيسي. وكذا يحصل اليوم في ليبيا . لو نتنبه لموضوع التأريخ بالهجري و توقيت الهجمات علينا مع اقتراب رمضان ، لخلصنا الى توقع لموعد الغزوات ضدنا. لماذا شنّ السادات حربه في العاشر من رمضان؟ أعتقد انه كان متنبها الى هذا الموضوع. و ربطه بيوم الغفران عند العدو.( اي لعب اللعبة بالعكس). ظن العدو اننا لن نهاجم في رمضان وتم التضليل باعلان بعثة العمرة من العسكريين.
- حزيران شهر مفصلي. وليبيا هي المؤشر. فإ‘مّا دخول عقد في النوم أو استئناف الرجة وانقلابها الى ثورة. وأرجح الثانية ، فالشعب بيده السلاح. لكن حجم التآمر كبير جدا.
مدونتي لغتها العربية، غايتها لبنان؛ وطنٌ قائمٌ بذاته ولذاته، وطنٌ نهائيٌ لمواطنيه اللبنانيين، وطنٌ ندّيٌ مع محيطه، لا جسرا ولا رسالة . مدونتي مراّتي، قلقي، أحلامي، ذاك الإنسان بداخلي... هذا تحرير جديد يوضح ما سبق: يعني حليل على اوربا و الغرب و إيران و أسرائيل و روسيا والهند و الصين و كوريا الشمالية،قومية مع معتقدات دينية و حرام علينا نحن العربَ. طز بمثقفينا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق